فديننا لم يترك شاردة ولا واردة إلا وتناولها سواء إشارة أو حكما ,بمعنى أن الإسلام تناول جميع جوانب حياة البشر ووضع ضوابط لممارساتهم وحياتهم
هذا هو الشيء العظيم في ديننا الحنيف انه لم يترك سؤال او امر الا عالجه
ووضع له الاجابة الشافية وهو ما يجذب الاخرين له .
بارك الله فيك ....... في ميزان حسناتك
تحياتي
ماهر